مولده ونشأته:
ولد الحاج/محمد صلاح زايد ببلدة الكاجوج في أبريل 1953 وعاش حياة بسيطة داخل البلدة والتي لم يكن بها شبكات مياه أو كهرباء آنذاك وكأقرانه كان يذهب إلى المدرسة ثم يعمل بالزراعة بعد نهاية اليوم الدراسي لمساعدة والده.
دراسته وعمله:
حصل على دبلوم الزراعة قسم إنتاج حيواني عام 1975 ولم تكن الفرصة سانحة لديه لاستكمال تعليمه .أتيحت له فرصة السفر لدولة الكويت بعد إنهائه الخدمة العسكريةيناير1978 وعمل كمراقب بمزرعة ألبان وبعد مرور(5أشهر) أدخر راتبه حتى يتمكن من أداء فريضة الحج هو ووالديه وكان يبلغ من العمر 24 عام .اجتهد في عمله حتى أصبح الآن لديه مزرعته الخاصة .
مرجعيته وفكره:
انجذب الحاج/ محمد صلاح منذ صغره إلى الطرق الصوفية وحلقات الذكر والتي كان لها الدور الرئيسي في بناء شخصيته خاصةً قيم التسامح والبر والإيثار والصبر مما جعله يتحدى جميع الصعوبات التي واجهها خلال مشوار حياته كما ظهر تأثره من خلال حرصه الشديد على إقامته لليالي الذكر على مدار العام وأهمها احتفالات المولد النبوي الشريف والذي بدأه منذ الثمانينات ومستمر حتى الآن على مدار(11) ليله وما يتخللها من مسابقات وأبرزها مسابقة القرآن الكريم على مستوى المحافظة ودورة كرة القدم وسباق الخيل الكبير والمسابقات الثقافية والأم المثالية وحفلات المدارس وأيضا احتفالات ليلة القدر في شهر رمضان.
ولقد تأثر الحاج/ محمد صلاح زايد بالحديث الشريف"من كان له فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له ,ومن كان له فضل قوت فليعد به على من لا قوت له" واستوعب ما فيه من معاني واتخذ منه منهجاً لرحلة حياته يسير عليه فقد رسخ داخله قاعدة أن أحب الناس لله أنفعهم للناس فاتجه قلباً وقالباً إلى باب قضاء حوائج الناس واعتبر منه الباب الذي يدخله إلى حضرة الله عزل وجل واجتهد فيه وبذل كل ما يستطيع جاهداً ورغبة في عدم التقصير وقدم العديد من الأعمال ونذكر بعضاً مما قدمه الحاج|محمد صلاح زايد لمن حوله خاصةً قريتة الكاجوج للنهوض بها في جميع المجالات وقام بكل هذه الأعمال وأنفق عليها من مال الله الذي وهبه إياه وأنعم به عليه ولا نذكر هذه الأعمال بغرض المباهاة ولا الفخر ولكن من باب"وأما بنعمت ربك فحدث" فقد أنعم الله عليه أن هداه لكي يتاجر معه فهي التجارة التي لا تبور نفعه الله بأعماله وجعله ابتغاء وجهه الكريم خالصةً لله وفى ميزان حسناته.
ولد الحاج/محمد صلاح زايد ببلدة الكاجوج في أبريل 1953 وعاش حياة بسيطة داخل البلدة والتي لم يكن بها شبكات مياه أو كهرباء آنذاك وكأقرانه كان يذهب إلى المدرسة ثم يعمل بالزراعة بعد نهاية اليوم الدراسي لمساعدة والده.
دراسته وعمله:
حصل على دبلوم الزراعة قسم إنتاج حيواني عام 1975 ولم تكن الفرصة سانحة لديه لاستكمال تعليمه .أتيحت له فرصة السفر لدولة الكويت بعد إنهائه الخدمة العسكريةيناير1978 وعمل كمراقب بمزرعة ألبان وبعد مرور(5أشهر) أدخر راتبه حتى يتمكن من أداء فريضة الحج هو ووالديه وكان يبلغ من العمر 24 عام .اجتهد في عمله حتى أصبح الآن لديه مزرعته الخاصة .
مرجعيته وفكره:
انجذب الحاج/ محمد صلاح منذ صغره إلى الطرق الصوفية وحلقات الذكر والتي كان لها الدور الرئيسي في بناء شخصيته خاصةً قيم التسامح والبر والإيثار والصبر مما جعله يتحدى جميع الصعوبات التي واجهها خلال مشوار حياته كما ظهر تأثره من خلال حرصه الشديد على إقامته لليالي الذكر على مدار العام وأهمها احتفالات المولد النبوي الشريف والذي بدأه منذ الثمانينات ومستمر حتى الآن على مدار(11) ليله وما يتخللها من مسابقات وأبرزها مسابقة القرآن الكريم على مستوى المحافظة ودورة كرة القدم وسباق الخيل الكبير والمسابقات الثقافية والأم المثالية وحفلات المدارس وأيضا احتفالات ليلة القدر في شهر رمضان.
ولقد تأثر الحاج/ محمد صلاح زايد بالحديث الشريف"من كان له فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له ,ومن كان له فضل قوت فليعد به على من لا قوت له" واستوعب ما فيه من معاني واتخذ منه منهجاً لرحلة حياته يسير عليه فقد رسخ داخله قاعدة أن أحب الناس لله أنفعهم للناس فاتجه قلباً وقالباً إلى باب قضاء حوائج الناس واعتبر منه الباب الذي يدخله إلى حضرة الله عزل وجل واجتهد فيه وبذل كل ما يستطيع جاهداً ورغبة في عدم التقصير وقدم العديد من الأعمال ونذكر بعضاً مما قدمه الحاج|محمد صلاح زايد لمن حوله خاصةً قريتة الكاجوج للنهوض بها في جميع المجالات وقام بكل هذه الأعمال وأنفق عليها من مال الله الذي وهبه إياه وأنعم به عليه ولا نذكر هذه الأعمال بغرض المباهاة ولا الفخر ولكن من باب"وأما بنعمت ربك فحدث" فقد أنعم الله عليه أن هداه لكي يتاجر معه فهي التجارة التي لا تبور نفعه الله بأعماله وجعله ابتغاء وجهه الكريم خالصةً لله وفى ميزان حسناته.
لا يوجد حالياً أي تعليق